خلال صحوتي الروحية التي عمرها خمس سنيين
اختبرت ظلال كثيرة في اعماق نفسي
و دوما كنت ابحث عن السر
ما هو السر
ان تكون في أمان تام
الأمان يعطينا مساحة للقدر ان يقدر المقدر
فالكون ذبذبي طاقي
و يقرأ النوايا
و عندما تتشافى من كل ظلالك
يسطع نور جلالك
و لان القدر لا يخضع للزمكان
هو توقيت الهي مقدر للروح
و لان الروح من امر ربي
فلن يقدر العقل المحدود
ان يفهم العقل الكلي
لذلك
عندما تكون وصلت للأمان التام
تحب كل الاقدار
خيرها و شرها
هي في عين المطلق كلها خير
فالروح هي التي تختبر هذه المستويات
لذلك افرح دوما بالقدر
و وجه نيتك دوما نحو بوصلة روحك
فالكون يرد عليك
ما هو الأمان الذي استشعرته معنا في الإعدادية لصنع الواقع ؟
ماذا لو الأكاديمية لصنع الواقع تكون طريقك للأمان التام
حيث تودع فيها كل مخاوفك